نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية لتحسين صحتهم وتعزيز التعافي
تحسين جودة حياتك هو المفتاح الذهبي لتسريع شفائك، وذلك بتبنيك نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية ، وتشمل نصائح لتغذية سليمة متوازنة، و ممارسة رياضة آمنة لك، ورعاية صحتك النفسية.
إن تبني نهج متكامل في إدارة حياتك وصحتك يعزز من قدرتك على تحمل العلاج ويُسهم في تحسين جودة حياتك.
-
نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية عن التغذية المتوازنة السليمة:
يمكن أن تساعدك نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية عن التغذية السليمة- في تحسين صحتك وحمايتك من العدوى، وتحضير جسدك للعلاج، وزيادة قدرتك على تحمل جرعات العلاج الكيميائي، والإسهام في تعافيك.
هل على مريض سرطان الغدد الليمفاوية اتباع نظام غذائي محدد؟
لا.. ومع ذلك فإن الإرشادات الغذائية العامة للأشخاص المصابين بسرطان الغدد اللمفاوية هي نفسها للأشخاص غير المصابين بالورم الليمفاوي
- تناول نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازن، واشرب كمية كافية من السوائل.
- يجب أن يتضمن نظامك الغذائي: الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة والألياف والدهون الصحية والبروتين (بما في ذلك الألبان أو بدائلها).
ماذا يجب ان ياكل مريض سرطان الغدد اللمفاوية ؟
- وجبات صغيرة منوعة ومتكررة: تناولها على مدار اليوم للحصول على التغذية اللازمة.
- البروتين:
- تناول مصادر بروتينية خالية من الدهون مثل الدجاج والسمك والبيض والبقوليات والمكسرات
- منتجات الألبان أو بدائلها توفر الكالسيوم والبروتين،
- ومن نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية عليك بالحد من اللحوم الحمراء والمعالجة.
- الكربوهيدرات والحبوب الكاملة:
- مصدر جيد للطاقة والألياف، ويجب أن تشكل قرابة ثلث غذائك اليومي.
- الفواكه والخضروات:
- يوصى بتناول 5 حصص متنوعة منها يوميًا (حوالي 80 جرام لكل حصة).
- تشمل الحصة واحدة تفاحة، أو موزة، أو شريحة بطيخ، أو 3 ملاعق كبيرة من الخضروات المطبوخة، أو 7 حبات طماطم كرزية.
- الألياف:
- تعزز صحة قلبك وجهازك الهضمي،
- وتوجد في الأطعمة النباتية مثل الفواكه والخضروات والحبوب والبطاطس.
- يُوصى بتناول 30 غرامًا من الألياف يوميًا.
- الدهون الصحية:
- لأسماك الدهنية كالسردين والسلمون مصدرا للأوميغا-3 وأوميغا-6، زيت الزيتون والأفوكادو والمكسرات كل ذلك من الأطعمة المفيدة لمرضى سرطان الغدد الليمفاوية
-
- الفيتامينات والمكملات: استشر طبيبك أولًا.
- يُوصى بشرب حوالي 1.5 إلى 2 لتر (6 إلى 8 أكواب) من السوائل يوميًا:
- زد من استهلاك السوائل إذا كنت تفقد الكثير من الماء من جسمك، مثلما يحدث مع آثار علاج الليمفوما كالإسهال والقيء.
- شرب السوائل يمكن أن يساعد في تخفيف الإمساك وتحسين مشاكل الجهاز البولي.
- تجنب الكحوليات والشاي والقهوة!
- السلامة الغذائية: التزم بممارسات النظافة الغذائية لتفادي العدوى.
-
صعوبات في تناول الطعام نتيجة علاج الليمفوما ونصائح غذائية لتتغلب عليها:
العلاج الرئيس لسرطان الغدد الليمفاوية هو الكيميائي وله آثار جانبية، ويمكنك التخفيف منها باتباع نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية الآتية:
-
- فقدان شهيتك:
- تناول وجبات صغيرة ومتكررة سهلة الهضم.
- واختر أطعمة غنية بالبروتين والطاقة مثل الأومليت والجبن والزبادي.
- قلل من شرب السوائل قبل تناول الطعام.
-
- زيادة شهيتك:
- بعض العلاجات الستيرويدية قد تزيد من شهيتك، وتؤدي إلى زيادة الوزن، عادةً ما تعود الشهية والوزن إلى طبيعتهما بعد الانتهاء من العلاج.
- لذا من نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية المهمة: تجنب اتباع حمية غذائية أثناء العلاج لأنها قد تؤثر على تعافي جهاز المناعة،
- وبدلاً من ذلك؛ التركيز على تناول طعام صحي، وممارسة النشاط البدني.
-
- الإسهال :
- تناول الطعام بكميات صغيرة ومتكررة، وشرب الكثير من السوائل مثل الحساء، الجيلي، السوربيه، والآيس كريم للوقاية من الجفاف.
- انتبه لأعراض الجفاف مثل قلة التبول أو البول الداكن إذا كنت تعاني من الإسهال،
- جفاف الفم:
اشرب السوائل بانتظام، واستخدام مرطبات الفم إذا لزم الأمر.
-
- الإمساك :
- زد في تناول الألياف واشرب الكثير من السوائل، و مارس الرياضة باعتدال.
- استشر طبيبك قبل تناول أي ملينات أو مكملات عشبية.
- فقدان الطعم: جرِّب تحسينه باستخدام الأعشاب والتوابل، أو جرِّب أطعمة جديدة.
- الغثيان والقيء:
- الإمساك :
- تجنب تخطي الوجبات، وتناول أطعمة جافة مثل البسكويت أو الخبز المحمص،
- وتناول أطعمة مثل الزنجبيل والحمضيات، وتجنب الأطعمة الدهنية والحارة،
- وتناول الطعام باردًا أو مطبوخًا في الميكروويف لتقليل الرائحة.
لا تنسى استشارة طبيبك عند أي تطور في حالتك للحصول على الأدوية اللازمة و نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية حول نظامهم الغذائي، وربما إحالة إلى أخصائي تغذية.
-
الرياضة سلاحك القوي ضد سرطان الغدد الليمفاوية!
ممارسة الأنشطة البدنية لمرضى سرطان الغدد الليمفاوية فوائدها عظيمة، منها:
تحضيرك للعلاج وتقليل آثاره الجانبية، تقليل خطر العدوى والجلطات، تقليل التعب وزيادة قوة عضلاتك، تحسين التوازن والتحكم في وزنك وضغط الدم والسكر، تقوية عظامك والوقاية من هشاشتها، تعزيز حالتك النفسية، وإدارة التوتر.
-
الأنشطة البدنية الموصى بها لمرضى سرطان الغدد الليمفاوية:
تتنوع بين أنشطة معتدلة، وأنشطة المقاومة، وأنشطة التوازن والمرونة
- أنشطة معتدلة:
- كالمشي، التنظيف بالمكنسة الكهربائية، ركوب الدراجات، الرقص، تمارين الإيروبكس المائية، الجولف
- ويوصى بممارستها لمدة 30 دقيقة لمدة 5 أيام أسبوعيًا
- أنشطة المقاومة:
- كالصعود والنهوض من الكرسي ،حمل أكياس التسوق، تمارين بشريط المقاومة، السكوات، تمرين الضغط، ورفع الأثقال.
- ويوصى بممارستها مرتين أو أكثر في الأسبوع.
- أنشطة التوازن والمرونة:
- مثل تمارين الوقوف على ساق واحدة، اليوغا، وتمارين الإطالة.
- ويوصى بممارستها مرتين أو أكثر في الأسبوع.
-
احتياطات السلامة لمرضى سرطان الغدد الليمفاوية عند ممارسة الأنشطة البدنية:
- تحدث إلى طبيبط حول نوع النشاط البدني الآمن لك، وتدرج في شدته
- تجنب الأنشطة عالية التأثير إذا كان الورم اللمفاوي يؤثر على عظامك.
- أثناء أو بعد علاج سرطان الغدد اللمفاوية كون مناعتك ضعيفة؛ فمنعًا للعدوى يُنصح بتجنب بعض الأنشطة التي قد تسبب لك إصابة وخاصةً إذا كنت تعاني من آثار جانبية تؤثر على عدد خلايا الدم، هذه من أهم نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية

نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية لتحسين صحتهم وتعزيز التعافي
-
تأقلَم مع سرطان الغدد اللمفاوية| 5 خطوات لدعم نفسيتك
أتفهم تمامًا مزيج المشاعر المتضاربة من أمل يشوبه خوف وقلق، لكن تذكر أن حالتك النفسية ومدى تكيفك مع واقعك الحالي سيؤثر كثيرًا على رحلة شفائك من الليمفوما!
هذه 5 نصائح لمرضى سرطان الغدد الليمفاوية تعزز صحتهم النفسية:
-
افهم طبيعة مرض سرطان الغدة الليمفاوية وكيف تتكيف مع العلاج ومراحله وآثاره الجانبية:
المعرفة سلاحٌ قوي خلال رحلة علاجك.
- افهم طبيعة سرطان الغدد الليمفاوية، وكيف تتعامل مع أعراضه؛ سيساعد في تهيئتك نفسيًا و عاطفيًا، ويجعلك مستعدًا لمواجهة أي تطورات لحالتك الصحية.
-
التكيف مع العلاج ومراحله وآثاره الجانبية:
- العلاج الكيميائي هو العلاج الرئيسي لسرطان الغدد الليمفاوية، وقد يستخدم معه العلاج الإشعاعي وربما العلاج المناعي.
- يمكن أن يكون العلاج مرهقًا ويتطلب الكثير من التحمل والصبر؛ فعليك بالتكيف مع كل مرحلة من العلاج، وكيف التعامل مع آثاره الجانبية، وأن تعرف متى تحتاج إلى الراحة أو عندما يجب استشارة الطبيب.
- اعرف متي يجب عليك استشارة الطبيب:
استشر طبيبك فورًا إذا لاحظت أي أعراض جديدة أو تغييرات ملحوظة في حالتك الصحية؛ ليتسنى لك الحصول على العلاج المناسب في الوقت المناسب، ولتتمكن من التكيف جيدًا مع أي تغييرات قد تحدث خلال مسار العلاج.
- تغييرات ملحوظة في حجم أو عدد العقد الليمفاوية المتضخمة.
- ظهور أعراض جديدة أو غير متوقعة مثل الحمى المستمرة، نزيف غير مبرر، أو صعوبة في التنفس.
- زيادة في شدة الآثار الجانبية للعلاج، مثل الغثيان المفرط أو الألم.
- تغير في حالتك النفسية أو زيادة في مستوى القلق أو الاكتئاب.
-
لا تتردد في طلب الدعم الاجتماعي من أحبائك!
من أهم نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية ؛ فدعم دائرتك الاجتماعية يخفف العبء النفسي عليك، ويعزز شعورك بالأمان، ويحسن من نوعية حياتك، ويساعدك على التأقلم مع المرض بشكل أفضل؛
لذا ابذل جهدًا للتواصل المستمر مع أحبائك: عائلتك وأصدقائك، وعبر عن مشاعرك لهم ولا تتردد في طلب المساعدة منهم!
وأنت إذا كنت من أقارب مريض سرطان الغدة الليمفاوية:
دورك في دعمه لا يقل أهمية عن العلاج الطبي، وقد يكون له تأثير أكبر!
- قدم له الحنان، واستمع إلى ما يختلج صدره من قلق؛ طمئنه وشجعه على النظر إلى المستقبل بإيجابية.
- وتعاون مع الفريق الطبي لضمان أفضل رعاية ممكنة.
- ووفر له ما تتوصل إليه من معلومات لازمة حول المرض والعلاج، وقدم له الدعم العملي له في حياته اليومية.
-
استفد من خدمات الدعم المجتمعية والصحية المتاحة لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية:
تقدم العديد من المؤسسات الصحية والمجتمعية خدمات دعم لمرضى السرطان وعائلاتهم، ومنها خدمات التغذية، والتأهيل البدني، والدعم الروحي.
أمثلة على شبكات دعم سرطان الغدد اللمفاوية:
- الجمعيات الخيرية المتخصصة: تقدم هذه الجمعيات خدمات دعم شاملة للمرضى، من مجموعات الدعم، والاستشارات النفسية، والمساعدة في تغطية التكاليف العلاجية.
- المستشفيات والمراكز الطبية: توفر برامج دعم نفسي واجتماعي للمرضى وعائلاتهم.
نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية | انضم إلى مجموعة دعم تجْمع الناجين من السرطان أو المتأقلمين معه!
- تساعدك هذه المجموعات في تبادل الخبرات والمعلومات مع آخرين يشاركون معك تجاربهم في مواجهة سرطان الغدد الليمفاوية، وقد يفيدونك بمزيد من نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية .
- وقد تكون مجموعات وجهًا لوجه، أو عبر الإنترنت، كمجموعات الناجين من السرطان أو التأقلم مع السرطان، إليك قصة ملهمة لفتاة نجت من سرطان الغدة اللمفاوية:
-
حالات شفيت من سرطان الغدد اللمفاوية :
تجربتي مع سرطان الغدد اللمفاوية : الفتاة هند
تلقيت أول علاج لسرطان الغدد اللمفاوية في سن 11 عامًا، وعادت الأعراض في 2017. بعد سلسلة من العلاجات الكيميائية وزراعة خلايا جذعية، تحول السرطان إلى نوع عدواني في 2020، بدأت التحسن بفضل العلاج المناعي، وعُدت للعمل! استخدمت اليوغا والمشي لتحسين لياقتي، تلقيت دعمًا كبيرًا من عائلتي ومنظمة الدعم المنضمة إليها مما أعطاني الأمل في المستقبل!
-
أفرغ مكنون قلبك: لا تضغط نفسك واطلب المساعدة عند شعورك بالاكتئاب أو القلق!
-
- دوِّن مخاوفك ويومياتك: وهو وسيلة فعالة للتعبير عن مشاعرك.
- انتبه لعلامات الاكتئاب : الشعور بنقص الطاقة، النوم الزائد أو قلة النوم، البكاء المستمر، أو عدم القدرة على التركيز .. هذه العلامات تخبرك بضرورة طلب المساعدة!
- هل القلق النفسى له تأثير على الغدد اللمفاوية؟
نعم، القلق النفسي يمكن أن يؤثر سلبًا على الغدد الليمفاوية والجهاز المناعي، مما يفاقم الأعراض لمرضى سرطان الغدد الليمفاوية، ويضعف استجابتهم للعلاج.
لذا من نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية | لإدارة قلقك وتحسين صحتك النفسية:
- استشر طبيبًا نفسيًا، أو أخصائيًا اجتماعيًا للحصول على العلاج اللازم
- وأحط نفسك بأحبائك، وانضم إلى مجموعات دعم تضم أفراداً مروا بتجارب مماثلة يخبرونك كيف تغلبوا على قلقهم
- جرب تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا والتأمل والتنفس العميق، أكثر من التواجد في الطبيعة الخضراء
-
إلى الوالدين: نصائح عامة لمساعدة طفلكم المصاب بسرطان الغدد الليمفاوية
قدم لهم كل الدعم الذي يحتاجونه، والحب والراحة!
- احترم مشاعرهم: تعامل مع مشاعرهم من غضب، حزن، خوف، أو قلق بجدية.
- إشغالهم بأنشطة ممتعة: ابحث عن أنشطة تشغلهم عن الأمور الصعبة، قدم لهم أدوات فنية أو دفتر يوميات للتعبير عن مشاعرهم.
- ابحث عن مجموعات دعم: للأطفال المصابين بالسرطان في المستشفى أو المجتمع أو عبر الإنترنت.
- تشجيعهم على اللعب: اللعب يمكن أن يجلب الفرح ويخفف من الصعوبات في الأيام الصعبة.
- تأثير العلاج على تعليم طفلك: تواصل مع المدرسة حول حالة طفلك، وركز على صحته، وحافظ على علاقاته الاجتماعية. استكشف برامج التعليم في المستشفى .
- خلال علاج طفلك: من نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية أن تكون صريحًا مع المدرسة بشأن حالته الصحية وتواصل مع المعلمين لتحديثهم، ركز على صحته أولاً وابقَ على تواصل مع أصدقائه عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
- التحضير عند مرض الطفل في المنزل: كن مستعدًا لوقوع حالة مرضية لطفلك عن طريق الاحتفاظ بأرقام الاتصال الهامة، حقيبة مستشفى مجهزة، والمعلومات الطبية، اعرف أقصر طريق إلى المستشفى.
- إدارة الحمى: راقب درجة حرارة طفلك بانتظام خلال العلاج؛ الحمى (38.00°C أو أكثر) تتطلب عناية طبية فورية!
- اهتم بتغذية طفلك خلال العلاج: شجعه على تناول نظام غذائي صحي:مع وجبات صغيرة ومتكررة وسهلة الأكل، حافظ على الترطيب واستشر أخصائي تغذية إذا لزم الأمر.
الخلاصة
أهم ما ذكر من نصائح لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية :
- تناول نظامًا غذائيًا صحيًا متوازنًا من: الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة والألياف والدهون الصحية والبروتين الخالي من الدهون، اشرب كثير من السوائل لكن تجنب الكحوليات والشاي والقهوة
-
- السلامة الغذائية: التزم بممارسات النظافة الغذائية لتفادي تلوث يصيبك بالعدوى
- الأنشطة البدنية الموصي بها لمرضى سرطان الغدد الليمفاوية: أنشطة معتدلة كالمشي وركوب الدرجات ، وأنشطة المقاومة كرفع الأثقال والسكوات ، وأنشطة التوازن والمرونة كاليوغا.
- اطلب الدعم من أهلك وأحبائك وأطلق مشاعرك لهم وانضم إلى مجموعات الدعم فتستمع إلى تجارب الناجين من سرطان الغدد الليمفاوية، فيزدد وهج أمل التعافي داخلك!
المصادر
- Lymphoma Action | Exercise and physical activity
- Lymphoma Action | Diet and nutrition
- Diet and Lymphoma: Nutrition Tips for Feeling Your Best | MyLymphomaTeam
- Hodgkin’s Lymphoma Diet and Exercise Tips: What to Know | health line
- Coping with Lymphoma | Lymphoma Research Foundation
- Lymphoma | Nutrition Education Services Center
- Practical tips for parents & guardians – Lymphoma Australia
- How To Help a Child Cope With Leukemia or Lymphoma – Hally Health
بقلم د. أمل علام